كان الحب ولا يزال سببا رئيسا في سعادة الإنسان وتعاسته على حد سواء، وشغلت تلك الظاهرة النفسية عقول البشرية وقلوبها، واستحوذت على أولوية اهتمام الأفراد في مختلف العصور والدهور.
ووسمت تلك الظاهرة بأجمل التسميات وأرقى أنواع المشاعر الإنسانية، كونها كانت تكتنف في طيات مزاياها الكثير من الصفات الحميدة، كالوفاء والإيثار والتضحية من اجل الحبيب بالغالي والنفيس.